2009-04-16

"تحقيق الكتاب "الفوائه اليوسفية

أ‌. خلفية المشكلة.

تحقيق النص هو تأدية النص القديم صحيحا كما تركه مؤلفة ويتم ذلك عن طريقه جمع واستقصاءالمخطوطات الكاملة للكتاب، وتحقيق النصوص أيضاأمرجليل وعمل عظيم يحتاج إلى كثير من الجهودوالدراسات الدقيقة.

كان كتاب فتح الرحمن ألفه الشيح الإسلام والمسلمين زين الملة والدين أبو يحي زكرياء الأنصارى الشافعي. وقد شرح فيه الرسالة المسمية بالفوائه اليوسفية كتبه الشيخ يوسف التاج المكاسري في القرن 4 ملادية بشرح الإمام العارف بالله تعالى رسلان الدمشقي شرحا وافيا يحل ألفاظها ويبيّن مرادها وسميت بفتح الرحمن بشرح رسالة الولي رسلان. وأين الأصل لا نعرفها وفي أغلب الإحتمال أنها قد ضاعت ولكن لها نسخة عديدة. وهي الآن بين أيدينا ومكتوبة باللغة العربية الفصحى.

هذا البحث يتكلم عن المخطوطة ووصفها وتحقيق نسخة منها وهي كلها حول فتح الرحمن بشرح الولي رسلان.

ب- تحديد المشكلة.

إنّ في البحث العلمي عناية كبيرة بدقّة التحليل ووضوح البحث، ولم يحصل عليهما الباحث إلا بتحديد موضوع بحثه، ولأجل ذلك، أتى الباحث بتحديدموضوع بحثه في تحقيق الرسالة المسمية بالفوائه اليوسفية من الصفحة الخامسة إلى الثامنة من تلك الرسالة التى كتبها الشيخ يوسف التاج المكاسري من كتاب فتح الرحمن (فى المخطوطة رقم a108) الذى ألّفه الشيح الإسلام والمسلمين زين الملة والدين أبو يحي زكرياء الأنصارى الشافعي بشرح الولي رسلان.

ج. الغرض من البحث.

الغرض من هذا البحث معرفة وكشف رسالة الفوائه اليوسفية ووصفها وتحقيقها.

د. منهج البحث.

لبحث نسخة فتح الرحمن بشرح الولي رسلان, إعتمد الباحث على منهج ديبلوماتيك بالتصحيح الجملة المخطئة من حيث القاعدة و البيان عن الكلمات المعينة. وهذا بسبب على أن الباحث لم يجد الرسالة الأخرى متساوية برسالة الفوائه اليوسفية في المكتبة القومية بجاكرتا لتأدية تحقيق المقارن.

تسهيلا و تفهيما للقراء أستخدم علامة ( ) ورقم المرجع للكلمات المخطئة من حيث القاعدة و رقم المرجع فحسب للكلمات أو الجمل التى تحتاج إلى البيان.

ه. وصف المخطوطات.

المخطوطة رقم a 108 عربيّة (كتاب فتح الرحمن) منقولة من المخطوطة الأصليه رقم 11 (1678) التى كتبهاقاضي بوني الثالث إسمه العرب هارون على أمر La Tentatripu سلطان بوني أحمد صالح شمس الملة والدين (1816-1775) الآن هذه المخطوطة محفوظة في المكتبة القومية قسم المخطوطات القديمة فى الطابق الخامس. هذه المخطوطة تتكون من خمسمائة وست وسبعون (576) صفحة.
• الصفحات : خمسمائة وست وسبعون (576) صفحة.
• لغة الكتابة : العربية الفصحى.
• نوع الكتابة : النثر.
• مقياس جلد الورقات : 17,6 x 11 سنتيمترا.
• مقياس كل صفحة الورقات : 17,6 x 11 سنتيمترا.
• الصفحات المكتوبة : خمسمائة و تسع و خمسون (559) صفحة.
• الصفحات الفارغة : سبع عشرة (17) صفحة.
• الصفحات المصورة : - (لا توجد)
• نمرة الورقات : ليست واضحة.
• نوع القرطاس : N: PANNEK OEK 327
• لون الكتابة : سوداء و بعض الكلمات حمراء.
• حال جسد المخطوطة : المخطوطة جيدة, والكتابة واضحة, ولكن بعضها فاسدة.

• الصفحات لرسالة الفوائه اليوسفية : 12 صفحة.
• المحتواة المختصرة : تبين تحقيق الصوفية.
• أول النص : بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله الغفور الرحيم...
• آخر النص : لبقائه أبد في أصوله.

و. تحقيق النص.

فَتَحَقَّقَ وَ تَأَمَّلَ فَإِنَّ ذَلِكَ ضَرْبُ مَثَلِ نَفْسٍ جِدًّا نَافِعٌ للِطَّالِبِ السَّالِكِ مُقَرَّبُ اِلَي الْفَهْمِ فِي الدُّخُوْلِ فِي اْلمَعْرِفَةِ (اْلإِلَهِيَّةِ) وَ اْلحِكْمَةِ الرَّباَّنِيَّةِ فاَفْهَمْ ذَلِكَ فَالْحَاصِلُ اَنَّ اْلمَقْصُوْدَ مِنْ ذَلِكَ وُجُوْدُهُمَا وَهُوَ الْمَطْلُوْبُ (لِيَحْصُلَ) مِنْهُمَا النَّتِيْجَةُ وَهِيَ اْلمَقْصُوْدُ اْلأَعْظَمُ وَ اْلمَطْلُوْبُ اْلأَقْدَمُ قَالَ (النَّبِيَّ) (صَلَي) اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَمْشِى عَلَي طَرِيْقِ اْلجَامِعِ بَيْنَ الشَّرِيْعَةِ وَ الْحَقِيْقَةِ وَهِيَ ظَهِيْرُ الطَّرِيْقِ وَصُوْرَتُهَا وَاْلحَقِيْقَةُ وَهِيَ بَاطِنُ الشَّرِيْعَةِ وَ مَعْنَاهَا بِمُوْجِبِ قَوْلِهِ (صَلَّي) اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُعِثْتُ بِالشَّرِيْعَةِ وَالْحَقِيْقَةِ فاَعْلَمْ ذَلِكَ فَهَكَذَاكاَنَ أَيْضًا أَتْبَاعُهُ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ اْلأَوْلِيَاءِ وَ اْلعَرْفَاءِ مِنَ اْلكَمَالِ وَ اْلكَمَالِ قَدَّسَ اللهُ اِسْرَارُ الْجَمِيْعِ فاَفْهَمْ وَ مِنْ لَوَازِمِهِمْ أَيْضًا رَضِيَ اللهًُ عَنْهُمْ لُزُوْمُ التَّوْحِيْدِ بِقَلْبِهِمْ (اِلَي) اللهِ (تَعَالَي) وَ عَدَمُ اْلإِلْتِفَاتِ اِلَي مَا سِوَاهُ بَعْدَ اَكْثَارِهِمْ بِاَفْضَلِ اْلأَذْكَارِ وَ هِيَ ذِكْرُ لاَ اِلهَ اِلاَّ اللهِ وَ التَّفَكُّرُ بِاْلأَلاَءِ كُلِّهَا بِعَيْنِ اْلإِعْتِبَارِ كَمَا تَقَدَّمَ (سَبْقًا) فَافْهَمْ وَعِنْدَ ذِكْرِهِمْ بِلاَاِلهَ اِلاَّاللهُ بِقَدْرِ ماَ يَسْمَعُهُ ِلاَنَّ النَّبِيَّ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُوْلُ خَيْرُ الّذِكْرِ أَخْفَاهُ قاَلَ بَعْضُهُمْ هذَا اِذَا كَانَ الذِّكْرُ وَحْدَهُ وَ اَماَّ (اِذَ) كَانَ جَمَاعَةً فَإِجْهاَرُ الذِّكْرِ (اْلأُوْلَي) وَاَنْفَعُ (فيِ) حَقِّهِمْ بمُِوْجِبِ قَوْلِهِ تَعَالَي فىِ الْحَدِيْثِ اْلقُدْسِيِّ مَنْ ذَكَرَنيِ فِي مَلَأٍ ذَكَرْتُهُ فِي مَلاَءٍ خَيْرِ منِْهاَ(بَعَدَ) قَوْلِهِ سُبْحَانَهُ مَنْ ذَََكَرَنِي فِى نَفْسِهِ ذَكَْتُهُ فِى نَفْسِي وَاْلكُلُّ فِيْهِ خَيْرٌ وَالسَّلاَمُ وَمِنْ لَوَازِمِهِمْ أَيْضًا كَانُوْا صَادِقِيْنَ فِى سُلُوْكِهِمْ اَنْ لاَ يَفُوْتَهُمْ ذَلِكَ فىِ يَوْمِهِ وَلَيْلَتِهِ نَحْوَ عَشْرَةِ اَلْفِ مَرَّةٍ ذِكْرُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَ إِلاَّ فَنِصْفُ وَ اِلاَّ فَثُلُثَةٌ وَاِلاَّ فَرُبُعَةٌ وَاِلاَّ فَأَلْفٌ وَاْلأَقَلُّ مِنْ ذَلِكَ بِمُوْجِبِ قَوْلِهِ تَعَاليَ اُذْكُرُوْا اللهَ ذِكْرًا كَثِْرًا الاية وَبِمُوْجِبِ قَوْلِهِ صَلَي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَفْضَلُ الذِّكْرِ لاَاِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَقَوْلِهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَفْضَلُ مَا قُلْتُ اَنَا وَالنَّبِيُّوْنَ مِنْ قَبْلِي لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاِلاَّ فَيَكُوْنُوْنَ مِنْ جُمْلَةِ اْلمُقَصِّرِيْنَ مِنْ اَصْحَابِ الْهِمَّةِ الدَّانِيَّةِ اْلمُذَكَّرَةِ لاَ يَصِلُوْنَ اِليَ مَقَامَاتِ الْعَلِيَّةِ فَافْهَمْ وَ تَأَمَّلْ وَمِنْ لَوَازِمِهِمْ اَيْضًا اَلتَّخَلُّقُ بِأَخْلاَقِ اللهِ تَعَالَي كَمَا قَالَ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَخَلَّقُوْا بِأَخْلاَقِ اللهِ وَقَوْلُهُ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْضًا اِنَّ ِللهِ أَخْلاَقاً كَثِيْرَةً فَمَنْ تَخَلَّقَ وَاحِدًا مِنْهَا دَخَلَ اْلجَنَّةَ فَاعْلَمْ ذَلِكَ وَمِنْ لَوَازِمِهِمْ اَيْضًا حُسْنُ اْلخَلْقِ مَعَ (اْلخَلاَءيقِ) كُلُّهُمْ وَ لَقَدْ سُئِلَ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَيُّ النَّاسِ اَقْرَبُ اِلَيْكَ يَوْمَ اْلقِيَمَةِ فَأَجاَبَ لِقَوْلِهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَحْسَنُهُمْ (خَلْقًا) وَقَالَ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا بُعِثْتُ (لِأَتِمَّ) مَكَارِمَ اْلأَخْلاَقِ قَالُوْا رَضِيَ اللهً عَنْهُمْ وَجَمَاعُ حُسْنِ اْلخُلْقِ هُوَ اِيْصَالُ الرَّاحَةِ اِلَيْهِمْ وَ يُوْنِبُهُمْ وَ لاَ بِوَحْشَتِهِمْ فِي هَذَا ْالمَقَامِ سُئِلَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ عَنْ أَيِّ ْالعِبَادَةِ اَفْضَلُ فَأَجَابَ يَقُوْلُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَكَرَّمَ وَجْهَهُ اِدْخاَلُ السُّرُوْرِ فِى قُلُوْبِ اْلإِخْوَانِ فاَفْهَمْ وَمِنْ لَوَازِمِهِمْ اَيْضًا أَلتَّخَلُّقُ بِأَخْلاَقِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَي وَ اْلعَرْفَاءِ بِهِ وَ يَتَأَدَّبُوْنَ بِأَدَابِهِمْ وَ يَتَّصِفُوْنَ بِأَوْصَافِهِمْ وَ ِمنْ جُمْلَةِ اَوْصَافِهِمْ وَ اَدَاِبِهِمْ حُسْنُ الظَّنِّ بِاللهِ وَ بِا لنَّاسِ اَجْمَعِيْنَ (وَالْمُعَاشِرَةُ) مَعَهُمْ بِالتَّوَاضُعِ وَعَدَمِ الرِّيَاسَةِ عَلَيْهِمْ وَاْلإِنْصَافِ مَعَهُمْ وَ يُعْطُوْنَ لِكُلِّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ بِمُوْجِبِ قَوْلِهِ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِ النَّاسَ فىِ مَوْضِعِهِمْ وَقُوْلُوْا صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كَلَّمُوْا) النَّاسَ عَلَي قَدْرِ عُقُوْلِهِمْ قَوْلُهُ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (كَلَّمُوْا) النَّاسَ مِمَّا يَعْرِفُُوْنَهُ وَقَوْلُهُ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لاَ تُعْطُوْا الْحِكْمَةَ مِنْ غَيْرِ اَهْلِهَا فَتُظْلِمُوْهَا وَلا َتَمْنَعُوْهاَ ِلأَهْلِهَا فَتُظْلِمُوْهُمْ وَ الظُّلْمَةُ لاَ يَأْتِي بِخَيْرِ فَافْهَمْ وَتَأَمَّلْ وَمِنْ جُمْلَةِ اَوْصَافِهِمِ أَلجُوْدُ وَاْلكَرَمُ وَالسَّخَاءُ وَ التَّوَكُّلُ وَالرِّضَاءُ بِالْقَضَاءِ وَاْلقَدَرِ وَالصَّبْرِ عَلَي اْلمُصِيْبَةِ وَاْلقَنَاعَةِ بِمَا قَسَّمَ اللهُ عَلَيْهِ وَ التَّفْوِيْلُ وَ التَّسْلِيْمُ فِى ْالأُمُوْرِ كُلِّهَا (ا ِللهِ) تعَاَلَي وَالشُّكْرُ لَهُ تَعَالَي وَمِنْ جُمْلَةِ الشُّكْرِ اَظْهَارُ التَّزَيُّنِ فِى اْلمَلاَبِسِ اْلمُبَاحَاتِ غَيْرَ اْلمَحْرُوْمَاتِ وَلَبْسِ الْفَخْرِ مِنْ غَيْرِ فَخْرٍ وَتَكَبُّرٍ وَلاَ (خِيَالاَتٍ) بِمُوْجِبِ إِشَارَةِ قَوْلِهِ تَعَالَي خُذُوْا زِيْنَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ الاية وَقَوْلِهِ تَعَالَي اَيْضًا لَئِنْ شَكَرْتُمْ َلأَزِيْدَنَّكُمْ الاية وَقَوْلُهُ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اِنَّ اللهَ جَمِيْلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ وَلهَِذَا قاَل َقَالَ الشَّيْخُ اْلإِمَامُ قُطُبُ اْلأَناَم ِاَبُوْ اْلحَسَنِ الشَّاذِليِ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ شِعْرًا اَحْسَنُ ثِيَابِكَ مَاسْتَطَعْتَ فَإِنَّهَا زَيْنُ الرِّجَالِ بِهَا تَعُزُّ وَ (تَكَرِّمُ) فِدْثَانُ ثِيَابُكَ لاَيَزِيْدُكَ (رَفْعَةٌ) وَاَنْتَ اِذًا عَبْدٌ مُجْرِمٌ وَلَكِنْ يَكُوْنُ ذَلِكَ بِقَدْرِ مَا اَمْكَنَ وَتَيَسَّرَ لاَيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا وَ مِنْ جُمْلَةِ الشُّكْرِ اَيْضًا اَلصِّدْقُ وَ اْلإِيْشَارُ وَاْلكَلاَمُ اْلحُسْنُ بِمُوْجِبِ قَوْلِهِ تَعَاليَ قَوْلٌ مَعْرُوْفٌ وَ مَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا اَذًا وَ فِي هَذَا اْلمَقَامِ اَشَارَ اِلَيْهِ اللهُ تَعَاليَ بِقَوْلِهِ لَنْ تَنَالُوْا اْلبِرَّ حَتيَّ تُنْفِقُوْ مِمَّا تُحِبُّوْنَ وَقَوْلُهُ صَلَّي اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لاَ يَكْمِلُ اِيْمَانُ اْلعَبْدِ حَتيَّ يُحِبُّ ِلأَخِيْهِ اْلمُؤْمِنِ مَا يُحِبًُّ لِنَفْسِهِ فَافْهَمْ وَمِنْ اَوْصَافِهِمْ اَيْضاً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ عَدَمُ الشَّهْرِ وَالسَّمْعَةِ وَالرِّيَاءِ وَاْلأَثَارَةِ

1 الصواب "الإلهية" بمد اللام و هي مصدر الصناعى من كلمة إله
2 الصواب : "لتحصل" لأن الفاعل هذا الفعل مثنى و هي "النتيجة".

3 الصواب "النبيُّ" ضم حرف الآخر لأنه فاعل و الفاعل مرفوع دائما.
4 الصواب "صلى" ليس بالياء انما هو الف لينة.
5 دعاء للنبي صلى الله عليه وسلم للتبرك منها. والله أمر بذلك كما قوله "ياأيها الذين أمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما" سورة الأحزاب : 56.

6 الصواب "صلى" ليس بالياء انما هو الف لينة. و الكلمات مثل هذه بعدها.
7 الصواب "الى" ليس بالياء انما هو الف لينة. و الكلمات مثل هذه بعدها.
8 الصواب "تعالى" ليس بالياء انما هو الف لينة. و الكلمات مثل هذه بعدها.
9 لاإله إلا الله معنه لا معبود بحق إلا الله وعلى هذا يكون خبر لا محذوفا ولفظ الدلالة بدلا منه وهي أية من سورة القرآن. هناك 78 ايةً من سورة القرأن التي تبين عنها.
10 الصواب "سابقا" .
11 هو محمد ابن عبد الله بن عبد المطالب القرشي الهاشمي. وهو من سلسلة إسماعيل بن إبراهيم. هو خير الأنبياء و المرسلين و خاتمهم.

12 ناقص الف "اذا".
13 الصواب "الأولى" ليس بالياء انما هو الف لينة. و الكلمات مثل هذه بعدها.
14 الصواب "فى" ليس بالياء انما هو الف لينة. و الكلمات مثل هذه بعدها.
15 الصواب "بَعْدَ" ليس بَعَدَ.
16 قطعة من اية القرآة وهي يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا (الأحزاب : 41)

17 الصواب "الخلائق" دون نقطتين.
18 الصواب "خُلُقاً" بمعنى السلوك و إما خَلْقاً معناه كل ما خلق الله.
19 الصواب " ِلأُتِمَّ" من كلمة أتم - يُتِمُّ .
20 من خلفاء الراشدين و هو الخليفة الرابعة بعد عثمان ، زوج فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
21 كما قال رسول الله ص.م. أفضل الأعمال إدخال السرور على قلب المؤمنين. روه مسلم. وسنده صحيح.
22 الصواب "المُعَاشَرَةِ" مصدر من عاشر- يعاشر.
23 الصواب "كًلِّمُوْ" فعل الأمر من كلّم – يكلّم.
24 الصواب "كًلِّمُوْ" فعل الأمر من كلّم – يكلّم.
25 دون الف قبل لفظ الجلالة.
26 ألصواب "خَياَلاَتٍ"
27 قطعة من أية القرآن و هي يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (الأعراف: ٣١)

28 قطعة من أية القرآن و هي وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ (إبراهيم : 7)

29 قطعة من جديث النبي و هو حَدَّثَنَا هَاشِمٌ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ حَدَّثَنَا شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ قَالَ سَمِعْتُ رَجُلًا يُحَدِّثُ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ مَا مِنْ رَجُلٍ يَمُوتُ حِينَ يَمُوتُ وَفِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ مِنْ كِبْرٍ تَحِلُّ لَهُ الْجَنَّةُ أَنْ يَرِيحَ رِيحَهَا وَلَا يَرَاهَا فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ يُقَالُ لَهُ أَبُو رَيْحَانَةَ وَاللَّهِ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّ الْجَمَالَ وَأَشْتَهِيهِ حَتَّى إِنِّي لَأُحِبُّهُ فِي عَلَاقَةِ سَوْطِي وَفِي شِرَاكِ نَعْلِي قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ ذَاكَ الْكِبْرُ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ وَلَكِنَّ الْكِبْرَ مَنْ سَفِهَ الْحَقَّ وَغَمَصَ النَّاسَ بِعَيْنَيْهِ

30 الصواب "تَكَرُّمٌ" مصدر من تَكَرَّمَ.
31 الصواب "رِفْعَةٌ" بمعنى كرمٌ.
32 قطعة من أية القرآن و هي لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (البقرة : 286)

33 قطعة من أية القرآن و هي قَوْلٌ مَعْرُوفٌ وَمَغْفِرَةٌ خَيْرٌ مِنْ صَدَقَةٍ يَتْبَعُهَا أَذًى وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ (البقرة: ٢٦٣)

34 قطعة من أية القرآن و هي لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (ال عمران:٩٢)

35 كما ذكر فى حديث الرسول : حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنْ حُسَيْنٍ الْمُعَلِّمِ قَالَ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَنَسٍ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ.






















0 komentar:

SELAMAT DATANG.....!!! Happy Fun and Enjoy....

Mau menjelajah...?

Welcome...



Thanks For Joining

Selamat datang di sahara's community, sebuah blog pribadi, namun saya namakan sahara's community karena blog ini adalah rumah ilmu bagi siapapun yang mengunjungi blog ini, Blog ini adalah blog sastra, namun juga terdapat artikel umum hasil corat-coret tangan. semua makalah sastra yang tertulis adalah tugas-tugas kuliah selama menjadi mahasiswa di UIN Jakarta, semoga bermanfaat untuk referensi dan perbandingan. Bagiku .... dunia maya lebih indah dari pada dunia yang sesungguhnya..... salam


 

Design by Amanda @ Blogger Buster